رواية الخائڼه

موقع أيام نيوز

الخائڼه الجزء السادس والسابع
لا يزالا كما هم...ا....
ولا يزال الله يسترهما
يتناولان جرعات العشق والغرام الزائده والمحرمه ولكنهما لا يعلمان ماذا يخبئ القدر لكليهما
هل يخبئ لهما خيرا ام شړا
ام أن مصير كلا منهما سيكون مختلفا
كل يوم وكل ليله
تعيش هند داخل الفيلا وكان أحمد زوجها
وتبدأ في تنفيذ خطتها في تملك القصر كي تكون هي ملكته

يتخيل لها ولعقلها بأن الله غافلا
لكنها في سعاده لامثيل لها
تهنئ بالزوج والاولاد والعشيق والفيلا والسيارات
والطفل
هي سيده القصر الأولي
وتبدا هند خطتها الجديده
تبدأ في التخلص من الطباخ الي مرحله التخلص من زوجها
بمعني التخلص من المعارضه نهائيا
لكن مابال الاولاد
لو طلبت الطلاق وتزوجت فسيكون الاولاد من حق زوجها إنما لو ماټ زوجها فستبقي الاولاد معها
وبالتالي استقر تفكيرها الي طرد البواب والتخلص من زوجها قت لا
لم يعد من السهل علي هند أن تترك حياتها بالفيلا لاي سبب
وكانت تستعد لحياتها الجديده وكأنها قد بدأت
لقد نجحت هند في الجزء الاول وجعلت زوجها يحرس عشيقها بكل حرفيه ومهاره
وكأنها بيل جيتس
وكانت عبقريتها في جعل احمد يحبها وقد كسبت الرهان مع نفسها..وكأنها مادونا ملكه الاغواء
وها هو احمد يعشقها بلا حدود لا يمل الحديث إليها 
قصة عشق مملوئه بالرغ به والحب
كانا الاثنان يتعاملان وكانهما زوج وزوجه
احمد..يرن عليها ويقول لها انا جاي ياحبيبتي
وهي تقول له بسرعه ياحبيبي ما تتاخرش
عشان الاكل واللي بتعملك الاكل علي ڼار
وشيئا من هذا القبيل كل لحظه 
مثلا
ويقول لها لما يروح شغله 
انا وصلت الشغل ياحبيبتي
وهي تقول له
حمدالله علي السلامه ياقلبي
ويسهروا يتكلموا في لحظات الفراغ عند الدكتور 
وقد يتبادلان حديثا جنسيا مطولا في الهاتف تعبيرا عن اشتياق كلا منهما للآخر
ولن تنسي هند طموحها
في الزواج من الدكتور
وقد تطلب مساعدته في التخلص من زوجها
ولكن لا يجب أن تسبق الاحداث
فهي لازالت تحبك خطتها في التخلص من الطباخ والتخلص أيضا من زوجها
وبدأت تفكر في كيفيه الخلاص
وهنا استقر تفكيرها أن تقنع الدكتور بأن يطرد الطباخ حتي يتثني لهما اللقاء باي وقت دون القلق أن يراها احد أو يزعجهما وجود أحد بالقصر
وهنا يجدها الدكتور فكره جيده
لكن كيف يطرد الطباخ وهو لم يفعل خطأ
تقوله هند
انا كل يوم اديلك شعره من شعري حطها بالاكل وكل مره قوله أوعي تتكرر منك مره واتنين وتلاته وبعد كده مشيه
وبكده الجو يكون رايق داخل الفيلا
واديني مرتب الطباخ وانا اديه لجوزي عشان يسكت ويسيبني جوا الفيلا..وناخد حريتنا سوا
الجزء السابع 
تدخل هند غرفه الحارس زوجهاوهي تغني
وتغرد بصوتها الجميل أثناء دخولها عليه
صبري..ياسلام علي الروقان 
هند...وانا ايه اللي يعكر مزاجي يعني
صبري..طيب فرحيني معاكي
هند..وبطريقة ماكره ...ولو انك ماتستاهلش بس احب ابلغك يابعلي أن قريب مرتبنا هايزيد عشان انا هكون الطباخه والمربيه وانا عملت حيله عشان اخلي الطباخ يمشي
وتبقي الفيلا تحت امري وامرك
صبري..مبتسما ويصفق لها ويقول ايوه كده ياملكة الدراما
انتي كده هاتبقي الكل في الكل
يمكن بكره تبقي صاحبه الفيلا
هند...وماله هو
تم نسخ الرابط